السيدة البليغة فينوس لم تتركي شيئاً لابن بطوطة ورحلاته الممتعة في الجنة كما كانت في الدنيا. ولكن لم تذكر لنا السيدة فينوس إن كانت قد رأت شيوخ الوهابية مع غلمانهم المخلدين الذين كانوا يمتطون صهوة الطائرات لهم كل صيف في بانكوك. ولم تخبرنا كذلك إذا كانت قد رأت مخ سيقان حوريات زوجها وهذا مهم جداً لأن الحوريات نزلت أمخاخهن من جماجمهم إلى السيقان، لأن أي امرأة لديها ذرة من المخ لا تقبل أن ترجع عذراء بعد كل عملية جماع وأنا أشكر السيدة فينوس على إعفائي من دخول جنة محمد الطفولية كل الود والتقدير لزهرة الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات امرأة مُسلمة في الجنة / فينوس صفوري
|