الأخت الفاضلة رابحة الناشئ المحترمة لم تكمل فرحة العراقيين بسقوط طاغية حتى صُدمنا بأن في كل حي وزقاق طاغية يشهر سيفه ليقتص ممن يخالفه الرأي أو المزاج، أما الرئاسات الثلاث فلا حول لها ولا قوة؛ بل أن لكل منها جهازه الخاص لتصفية الحسابات، وتكميم الأفواه، وتصفية كل اشكال المعارضة، مادامت كواتم الصوت جاهزة في كل مكتب رئاسي، المجد والخلود لشهداء الموقف كامل شياع، وقاسم عبد الأمير عجام، وهادي المهدي، وغيرهم كثير في قافلة الشهداء والمضحين من أجل هذا الشعب الجريح، شكرا لك على مداخلتك الصادقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يُلقى القبضُ على هادي المهدي .. لمناسبة أربعينية الشهيد، أقامها التيار الديمقراطي بكندا / مديح الصادق
|