شكرا علي دعمك و حماسك .. اجهزة البث و الدعايه المصريه من القوة بحيث قد تجتذب بعض المخلصين فيدافعون بشدة عن ما تمليه عليهم .. اذكر ان خلال الحركه الطلابيه 1972 ان وقف سيادة الرئيس المؤمن يقرا تقارير المباحث في خطبه شهيرة له و منها عرفت انني و زوجتي قد تم رصدنا و ان مباحث امن الدوله ستطرق بابنا ليلا .. فجمعنا كل اوراقنا و وضعناها في حقيبه صغيرة و ذهبنا الي منزل العائله .. فوجئت بوالدى يردد كلمات السادات و يدين تحركاتنا و يكاد يطردنا .. لولا امي و قفت له زاعقة (( جرى ايه يا حسين لو ابنك قاتل قتيل و جي يحتمي بيك تحمية )) الله يرحمك يا أمي ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس
|