بالطبع لا توجد احتجاجات من دون أن ترتبط بطريقة ما بقيادات أو تفرز قيادات . لكن بحكم طبيعة البازار السوري الذي هو طبقة تجارية مدينية ذات شرائح متنوعة لكن يجمعها الثقافة الدينية السنية لذلك من الطبيعي أن ترتبط بمثقفين دينيين (رجال دين سنة ) وبشخصيات مثقفة علمانية في الخارج والداخل وشخصيات ديمقراطية . وقد تجد معبرين سياسيين لها في الوسط الماركسي الديمقراطي أما أن نستبدل حكم الحزب الواحد العلماني التلفيقي كالبعث بحكم الأخوان فأعتقد أن سوريا أكبر من أن تحكم من قبل الأخوان منفردين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نايف سلوم عضو اللجنة القيادية في تجمع اليسار الماركسي في سورية في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: فهم واسباب -الثورة السياسية- السورية الراهنة / نايف سلوم
|