بدأ الاستاذ حميد خنجي تعليقه بمقولة مقلوبة فقال -إذا كانت صحة التنظير تأتي من امكانية التطبيق- وتلك كانت فلسفة كثير من الماركسيين العرب حيث ذهب بهم الخيال ان لديهم برجوازية وان بروليتارتهم علي درجة من الوعي تسمح لهم علي الاقل بادارة هياكل الانتاج ناهيك عن ملكيتها المستحيلة. السؤال الجوهري للاستاذ كيلة، هل العمل بماركسية داخل بناء اجتماعي مشبع بالعروبة والاسلام سياتي بنتائج تسمح بعدل اجتماعي او علي الاقل وضع المجتمع علي اول طريق التقدم مع امكانية للخطو ومشاركة باقي الشعوب في صيرورتها الي الامام؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبادئ الماركسية في الوضع الراهن / سلامة كيلة
|