اما على الشرفة المطلة على الحديقة فقد جلس نيلسون الماركسي الانكليزي الذي اتخذ من الشرفة مقيلا فهو ينعم بالفئ صيفا وبالشمس شتاء ويقرا الادبيات الماركسية بغير انقطاع ويعمل استاذا في الجامعة نلسون وحدة لايتاجرولايهرب وان كان يصرف نقودة في السوق السوداء اهتمامة الوحيد هو المطالعة يقرا الماركسية وهو يتشمس يحرص دائما على نظافتها , على اخلاقيتها ولا يفهم ابدا كيف ان المجريين بالتعاون مع الاتحاد الاتحاد السوفياتي قضوا على الثورة المضادة في المجر.. يعتبر هذا تدخلا فظا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحتاج الى شطف ادمغتنا ١ / حسقيل قوجمان
|