استاذنا العزيز من كان يؤازر الثورة في بداية انطلاقها ويقف معها ويحميها .اليس اليسار العراقي والشيوعيون خاصة تحمل ما تحمل في سبيل تثبيت ركائزها والدعوة من اجل الوقوف معها رغم الاخطاء القاتلة التي رافقت مسيرتها .هل تعلم بقوة وأمكانية ونفوذ الحزب الشيوعي العراقي في تلك الفترة وأمكانيته في الاستحواذ والاستيلاء على السلطة ولكن الشيوعيون لا يغدرون ابدا .لذا تمسكوا بموقف التأييد والمساندة رغم دعوات كثيرة وجهت للحزب بأخذ زمام المبادرة .وأذا أردت ان تعرف ما حصل في ذلك التأريخ ,فأقرأكتاب حياة سلام عادل بقلم المناضلة ثمينة ناجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف نرد الاعتبار لثورة الرابع عشر من تموز ؟ / حسين محيي الدين
|