قرأت ما خطته أناملك فأصبت بالحيرة : 1- اذا كان الشعب المصري نخبة وعوام قد اختار خياره فلا يحق لأحد أن يقوم بدور الولي عليه. 2- التدين الصافي النقي هي السمة الغالبة على الشعب المصري ويمكن لمن شاء أن يمد يد التعاون معهم. 3- اذا تحيز جزء من الشعب المصري للعلمانية المتطرفة وجزء للإسلام المتطرف فإن النتيجة النهائية لابد أن تكون أن يسود الإعتدال الشعب المصري الكريم. 4- عندما اطلعت على المقال آمنت أن التشدد ليس حكراً على ايدولوجيا محددة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر العليلة في مستنقع الدين / احمد القاضي
|