إلى الآنسة الطيبة ريــم حتى لا يكون بيننا أي إشكال أو اختلاف بالرأي حول هذا الموضوع بالذات. لا مانع عندي أن يشترك رجل الدين, مهما كانت رتبته أو ثقافته الدينية, بالسياسة كمواطن فرد عادي, وأن يشترك بالحياة السياسية باسمه العادي كمواطن فرد عادي. لا أن يدلي دلوه ويشرح لنا الفتاوى بهذا الاتجاه او ذاك, كأنه آت من السماء ويفرض علينا اتباعه. لا ولن أحيد أبدا عن فصل الدين عن الدولة. مهما كانت الدولة. ولك كل احترامي وصداقتي. مع أطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشار.. البطرك.. والمعارضة / أحمد بسمار
|