المقال طويل جدا بالنسبة للموضوع الذى يناقشه وكله لف ودوران حول الفكرة التى يريد أن يقولها ولم يقدم دليلا مباشرا على فكرته.أما افتراض وتصور أن محمدا كان يعبد الأصنام فلا يؤثر فى الإسلام كثيرا ولا قليلا،وهو الأمر الأقرب للعقل،وربما يكون قد ترك عبادة الأصنام فى مرحلة ما من حياته قبل أن يعلن نبوته..وفكرة صبحى منصور أكثر اتساقا مع فكر القرآنيين ككل ومع القرآن نفسه.كما أن مناقشة قضية تافهة كهذه بهذا التوسع والإصراريذكرنا بموضوعات الفقهاء فى عصر الانحطاط ،فهل بدأ القرآنيون مرحلة انحدارهم؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الرد على أحمد صبحي منصور ، ووجدك ضالا فهدى / شريف هادي
|