عناية الأخ والأستاذ الفاضل صلاح بدر الدين تحية طيبة شكراً أولاً لمرورك الكريم وتعليقك على كتابة تشير إلى هم شخصي يتقاطع مع هموم غالبية كردية وسورية. وأشكرك على هذه الثقة, وعلى هذا الرأي الجميل أيها المناضل الجميل. أصدقك القول, أن لا قوة في العالم بإمكانها أن تردعني عن ارتكاب الحقيقة والتعبير عن آرائي. وانا سعيد بانضمامي إلى ناديكم, نادي المجردين من الحقوق المدنية, وأتمنى أن نعلن يوماً قريباً حل النادي, إلى ذلك الحين أعطيك صوتي بخصوص عمادتكم للنادي . محبتي وتقديري لشخصكم الكريم والفاضل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصريح : السلطات السورية تباشر تجريدي من الحقوق المدنية وتلقي الحجز على أموالي / مصطفى اسماعيل
|