ايها الرجل المحترم تقبل تحياتي/ انها مقالة مؤثرة وانا الأمازيغي من شمال افريقيا القاردر على الغوص في اعماق ما تحمله كلمات مقالتك من معاني لتشابهنا في المعاناة التي تسببت لنا فيه الصهيونية العربية. لا تحسد جنوب السودان بل ابكيه كما بكيته لأنه كان الأجدر به ان يناظل من اجل وحدة السودان لأن السودان للسودانيين وليس للعرب واذا كانت السياسات التعليمية خلقت سودانا للمستلبين فقد كان على اهل الجنوب بادراكهم الواقع الحقيقي كان عليهم المزيد من النظال والصبر من اجل السودان الأفريقي. تقبل تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة جنوب السودان....عُذراً فنحن نحسدكِ! / آکو کرکوکي
|