الاخ حسين محي الدين المحترم من خلال خضم الصراعات والتجاذبات السياسية التي يمر فيها العراق نتيجة للاطماع والمخاطر التي ذكرتها في مقالتك ,يتوجب على كل فصائل قوى اليسار والقوى المؤمنة بالديمقراطية ان تتناسى خلافاتها جانبا ووضع مصلحة الشعب والوطن في اولوياتهم للوقوف بوجه الهجمة الشرسة التي تقودها القوى الظلامية لاجهاض التجربة الوليدة’,فالظرف الحالي مواتي لذلك وأذا بقيت قوى اليسار دون أتفاق فأن ذلك يعني انها سوف تظل بالاسم فقط ,لكون الطرف الاخر مستمر في عملية الاستقطاب لفقراء المجتمع بطرق مختلفةولعل من ابرزها الاستقطاب الطائفي والديني, تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول وحدة اليسار و القوى الديمقراطية في العراق / حسين محيي الدين
|