بالطبع لايستطيع أي مفكر ديني أو لاديني نفي صفة التخلف لأنهم يعيشون في الماضي مع أن أجسادهم موجودة معنا في الحاضر. لم يستطع الدكتور النجار تضمين ماعلقت به على مقاله ضمن من رد عليهم. لم يستطع الرد على المقولة البسيطة أنه لايمكن لاأحدنا في الوقت الحالي معرفة معنى النصوص الآتية في القرآن تماما وذلك لمشاكل النسخ، النزول الشفهية، التنقيط والسياسة وراء النسخ. مع تمنياتي لجميع أبطال الحوار الديني بالسعادة والرخاء...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إجابات للقراء عن موضوع الدفاع عن القرآن / كامل النجار
|