أعتقد أن أحدى ألوسائل ألمهمة ألتي تعجل من وحدة وفعالية ألقوى ألمناضلة من أجل ألديموقراطية ألعلمانية هي تخلي بعض ألأطراف عن سياسة ألسير على ألحبليين بوضعها رجلا في خندق ألسلطة ألطائفية وألأقطاعية, ورجلا أخرى في ألمعسكر ألمضاد. أن هذه ألسياسة ألبائسة قد ألحقت وتلحق ألضرر ألكبير بمصداقية وفعالية ألعمل من أجل ألأهداف ألمعلنة, وأن ألتخلي عنها فورا لا غنى عنه أبدا من أجل كسبها للمصداقية وألثقة لغرض تحقيق ألأهداف ألمنشودة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول - التيار الديمقراطي - في العراق! / رزكار عقراوي
|