يذكر الكتاب الامور على حقيقتها الصالحة منها والسيئة، الحسنة منها والرديئة. الصواب منها والخطأ.
وهذا يُحسَب للكتاب المقدس ولا يُحسَب عليه، لأن وصف الواقع بصراحة وصدق يضع الانسان في مواجهة حقيقية مع نفسه ومع الله.
رغم ذكر هذه الخطايا في الكتاب المقدس إلا إنه لا يحُث على ارتكابها أو يشجع على التهاون فيها بل على العكس يبين قبحها في عيني الله
ذِكر خطايا الانبياء أو الرسل وتوبتهم وغفران الله لهم يُعطي الأمل لكل انسان في امكانية الرجوع عن الإثم
ما كتبته في مقالك يكفي ولا يحتاج أي إضافة أخرى.... سلمت يداك... وأرجو ان تقبلي محبتي واحترامي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
داود الملك وخطايا البشر / مرثا فرنسيس
|