ما يدعو إلى اليأس وإن كان اليأس من أهل الضلالة هو الحديث عن الأحزاب العربية بأنواعها التي أكد وجودها بشكلها المنفرط أنها لا تحسن العمل السياسي وبالتالي ليست صالحة لأن تحكم هذا الإنسان العربي الذي أكدت ثقافته بأنه لا يحسن العمل الحزبي لأنها ثقافة ليس فيها ما يؤسس للدولة بل فيها فقط ما يؤسس للسلطان وإن تعددت أحزابه بتعدد شعاراتها وعناونها تبقى ليست أكثر من مجموعات يرأسها أفراد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نزار عبدالله سكرتير اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق في حوار مفتوح حول: مستقبل الحركة الشيوعية واليسارية وأحزابها في العالم العربي والعراق في ظل المتغيرات الراهنة. / نزار عبدالله
|