أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نزار عبدالله سكرتير اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق في حوار مفتوح حول: مستقبل الحركة الشيوعية واليسارية وأحزابها في العالم العربي والعراق في ظل المتغيرات الراهنة. / نزار عبدالله - أرشيف التعليقات - رؤيتان : ماركسي واقعي.. وعدمي فوضوي - حميد خنجي










رؤيتان : ماركسي واقعي.. وعدمي فوضوي - حميد خنجي

- رؤيتان : ماركسي واقعي.. وعدمي فوضوي
العدد: 250931
حميد خنجي 2011 / 6 / 24 - 15:04
التحكم: الكاتب-ة

اخي نزار عبدالله المحترم
تمنياتي لكن بالتوفيق في نضالاتكم
في معرض اجابتك على مداخلتي الاولى صدقني يا اخي اني لم افهم ما ترمي اليه بالضبط... مجموعة من التناقضات في الرؤى والافكار المتناثرة، غير الممنهجة (الانتقائية بأسوا اطروحاتها).. وإلا قل لي وداعتك ...هبّ انكم رشحتم انفسكم الى البرلمان العراقي الحالي وحصلتم على مقعد او مقعدين!..هل ترفضونها ام تكونوا مجبرين للتعامل - بفن الممكنات مع الاستقلالية التامة-مع بقية القوى الموجودة من دينية وقومية ... الخ؟! ام تتخذون سياسة انعزالية تامة في هذه المسألة او تلك!!.. والله انا لا أفهم موقفكم الغريب - والمواقف الشبيهة-فيما يتعلق بمشاركة - حشع- في حكومة - بريمر- الانتقالية؟!.. فهل كان المطلوب منهم الابتعاد والانعزال او المشاركة على أمل- قد يتحقق وقد لا يتحقق- اختراق ما في مصلحة التقدم وطرح ومناقشة القوانين، هذا اذا لانحسب ان البرلمانات البرجوازية - البرجوعشائرية- يجب الاستفادة منها و استغلالها من قِبل قوى التقدم في سبيل الدعاية لنفسها على أقل تقدير... هذا موقف لينيني كلاسيكي وعملي واضح، ليس في حاجة الى نقاش وتفلسف زايد
انت تعرف ان القوى المناهضة للدكتاتورية البائدة، جميعا او جُلّها بما فيها -حشع-، كانت تنسق وتجتمع في لندن وغيرها من الحواضر مع الامريكان وغيرهم في سبيل مدّ يد المساعدة للتخلص من شر النظام السابق. وبالطبع ان كل قوة سياسية ( الغربية ايضا) لها اهدافها الخاصة من العملية ولكنها تلاقت مصلحتها المرحلية على نقطة الاستفادة من القوة الغربية الضاربة لدحر نظام، الذي لم يكن بالامكان التخلص منه بدون الدور الغربي والامريكي بالذات.. هذا كان بالضبط الهدف المرحلي تلك. ولكن حتى الشعارات والُّسبُل اختلفت من قوة الى اخرى.. حيث ان شعار -حشع- كان معروفا وهو : -لا للحرب لا للدكتاتورية !- ولكن الاحداث مشت حسب مشيئة الامريكان وفُرض الامر الواقع وتحررت العراق من اعتى دكتاتورية في تاريخها ولكن بثمن الاحتلال بالطبع، حيث بدات مرحلة جديدة- غير مسبوقة- لم يكن يعرف تداعياتها أحد، حتى الامريكان، خاصة فيما يتعلق بتقهقر الفكر والوعي الحداثيين والسيادة التامة لوعي ديني-مذهبي وقومي كوردي-عشائري تقليدي( هذا مازرعه النظام السابق في حنايا المجتمع)، الأمر الذي مازال سمة الوضع العراقي الراهن! ومن هنا السؤال اليوم؟!.. الكيفية الفُضلى للتعامل مع هذا الواقع وكيفية وضرورة العمل المشترك مع كل القوى التقدمية المتناثرة والضعيفة اصلا: من يسار ووسط ويمين-ذي منحى انتاجي صناعي.. هذا هو السؤال الذي يستحق الوقوف عنده وليس ما اذا كانت مشاركة -حشع- في الحكومة الانتقالية كان صائبا او خاطئا؟! حيث ان الزمن قد تجاوزها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نزار عبدالله سكرتير اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق في حوار مفتوح حول: مستقبل الحركة الشيوعية واليسارية وأحزابها في العالم العربي والعراق في ظل المتغيرات الراهنة. / نزار عبدالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سعيٌ للتهويد في عيد الفصح اليهودي / أسامة خليفة
- الحقد يعيق تطور المجتمع. / ديار الهرمزي
- إقصائيات التبوريدة بمهد الخيول -تيسة- / فريدة عدنان
- الأسرى الفلسطينيون يعانون والمعتقلات تحولت لمعسكرات - غوانتا ... / علي ابوحبله
- البلطجة أسلوب حكم في الجزائر والكذب خط تحريري لإعلامها / محمد إنفي
- رأيتُ كلَّ شئ...!!! / ريتا عودة


المزيد..... - ما حقيقة المقابر الجماعية في مجمع ناصر الطبي؟
- كوريا الشمالية ترسل وفدا اقتصاديا إلى إيران
- ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات أمريكية عن المخزونات
- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- FIR commemorates 50 years “Carnation Revolution” in Portugal ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نزار عبدالله سكرتير اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في العراق في حوار مفتوح حول: مستقبل الحركة الشيوعية واليسارية وأحزابها في العالم العربي والعراق في ظل المتغيرات الراهنة. / نزار عبدالله - أرشيف التعليقات - رؤيتان : ماركسي واقعي.. وعدمي فوضوي - حميد خنجي