تحية طيبة سيدتي وأرجو أن يتسع صدرك لبعض الكلمات. المقال عن حقوق الطفل عالميا ومحليا فكرة جيدة وإنسانية لا شك في هذا، ولكن بداية مقالك سيئة جداً، حيث جردت نقاد محمد من إنسانيتهم التي تمتلكينها أنت وحدك !! يا سيدتي حادثة حدثت قبل 1400 عام ما زالت تتكرر في السعودية واليمن وموريانيا وأفغانستان وشتى بلاد الإسلام. العام الماضي توفت ثلاثة قاصرات في اليمن وحدها جراء عملية جنسية لا تحتملها. أحداث وأقوال من قبل 1400 سنة ولكن ظلها يلاحقنا حتى يومنا هذا ومن حق العلمانيون والساعين إلى فصل الدين عن الدولة والسياسة أن ينتقدوا هذا الموروث الأسود. شكراً لك على أي حال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنتبهوا الى الجرائم بحق أطفال اليوم! / مكارم ابراهيم
|