فعلا سيدتي , كيف يستطيع المسلم ان يتاكد من ان القرآن والحديث لم يتداخلا ؟ وان بعض المتروك من الحديث صحيحا وبالعكس ؟ ملحمة كلكامش قبل القرآن بالاف السنين دونت على رقم طينية لحفضها من الزوال افلم يكن الاجدر ان يدون كتاب الله؟ واذا كان الله حافضا للذكر فكيف حرفت نسخ كثيرة حرقها عثمان او لربما العكس هو الصحيح؟ واذا كان القاتل والمقتول في جهنم فهل عائشة وعلي في النار؟ واخيرا اذا كانت المراة بهذا السوء فكيف نقبل ان الاسلام من عند الله فقط لان امراة شهدت ان الذي ياتي محمدا هو ملك ؟ شكرا لتنويرك العقول
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النص التشريعي الاسلامي بعيدا عن وهم القداسة: الحديث النبوى / رويدة سالم
|