وتشجيعها بين هذة الطبقه ، لنصل الى نتيجه اننا استبدلنا الحسن بالحسين ، ومزيدا من التناهر الطائفي والديني ، لذلك اشرت في احد المقالات ان هذا حراك ديني ،على غرار عراقنا الشقيق ، لا بد من قوي يسار تقود المبادره وهي للاسف مغيبه كليا عن الشارع العربي لصالح الحركات الاسلاميه التي لا يمكن ان تنتمي لاي طبقه ، قوى اليسار من المفترض ان تحسب على الطبقه الوسطى التي تقود التغيير ، لذلك لا ارى اي مستقل مشرق لهذه التحركات سوى الانغماس مجددا بالطائفيه ، واعتقد تقسمات المنطقه الان من ناحيه جيوسياسيه في ما يسمى ادخال دول في مجلس التعاون لهو بادره لما ارمي اليه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مغالطات الدكتورة وفاء سلطان / نارت اسماعيل
|