اولاً عذراً للتأخير وتحية للرجل الفذ مصطفى حقي صاحب القلم الجريء اما بالنسبة لمحافظ قنا المصرية فلا غرابة فإن العدالة في الإسلام لا تنطبق على من هم من خارجه بحيث يعتبرونهم علماء المسلمين بدرجة الدواب اجلكم الله وبالنسبة للمتضامن الإيطالي فكتور الذي خسر حياتي في سبيل نصرت قضية من قضايانا العربية فهو وصمة عار على جبين القضية نفسهاعلى مدى التاريخ أما بالنسبة لفتوى الشيخ العريفي فعلى الدنيا السلام من هكذا فتوى هذا إذا كان الأب لم يعد يؤتمن على أبناءه وفلذة كبده التي تمشي على الأرض فلم يبقى شيء إذن وعلى رأي الشيخ العريفي إلا أن تبعد البنت عن أبيها لكي تسلم شكراً والى لقاء آخر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محافظ قنا والضحية فكتور والأب يفترس ابنته واسلم تسلم ... !؟ / مصطفى حقي
|