لو تركنا الاهتمام بالطوائف واشرنا لكل عربي باسم دولته لاباسم طائفته او دينه لااستطعنا ان نحرز بعض التقدم الى الامام ولكن طالما لانحكم بحق على الاشخاص وندينهم لانهم من طائفه اخرئ ونؤيدهم لانهم من طا ئفتنا سنستمر في تخلفنا على جميع الاصعده. لننظر للغرب ونرى هل تتغيير معاملته لنا حسب طوائفنا وعرقنا ام اعمالنا. وخير مثال هو اوبامه, فتخيل ما اعلى وظيفه يستطيع الحصول عليها لو كان في احد البدان العربيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيد أحمد أبو رتيمة.... وجرائم النظام -العلوي- في سوريا (!!!) / وفاء سلطان
|