والحوار سمة التحضر والرقي ولأن بمجتمعاتنا فرض علينا الدين أو الرئيس أو الحاكم أو الملك أو لون الثقافة أو طريقة اللبس أو نوعية الأكل وحتي أيضا المشروب تمت تصنيفاته ما بين محلل ومحرم وهكذا سادتي من يستخدم عقله في لغة الحوار فهو خائن للفروض أو مرتشي أو حاقد أو طائفي فالعقل بالنسبة للفروض متلقي وليس مبدعا متي نخرج من نظرتنا الضيقة لعالمنا الواسع عالم أصبحت معارفه تنتقل في مجرد ضغطة زر ولا زلنا نتمسك بالماضي محقونا في شرايين الوعي المجتمعي والحواري ليصدأ بفعل تهالك معطياته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيد أحمد أبو رتيمة.... وجرائم النظام -العلوي- في سوريا (!!!) / وفاء سلطان
|