تحية دائمة للسيدة وفاء سلطان ، وبرأي سوى كان حضور السيدة وفاء مكثفا ام متقطعا في زمن هذه الثورات فتبقى هي صاحبة الفضل الكبير في توعية الشباب العربي من خلال سلسلة مقالاتها الجريئه وآلتنويريه السابقة وظهورها المتميز وآلشجاع في القنوات الفضائيه التي ساهمت فيها بشحن وتجديد عقلية الشباب العربي ، وطبيعي ان تنعكس تلك الجهود في تشجيع الشباب على التمرد على الأساليب الباليه من الحكم ، من الظلم اجراء المقارنة بين السيدة وفاء سلطان وآلسيدة عفراء جلبي لأن كلاهما يساهم بتطبيق الديمقراطية بطريقته الخاصة وحسب ظروفه علما بأن السيدة وفاء كرست جهودها وكلمتها للعالم العربي كافة وليس لسوريا فقط، ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السيد أحمد أبو رتيمة.... وجرائم النظام -العلوي- في سوريا (!!!) / وفاء سلطان
|