لا أريد أن أبسط الأمور، لكني أعزو ذلك إلى غياب الفكر أو العقل المستقل في الحياة السياسية الأردنية بعامة، واليسار بخاصة، وإلى كون الوعي الجمعي السائد في الأردن وغيره من الأقطار العربية وعيا مفوتا ما قيل حداثي، وإلى الشللية المستشرية في الأردن، وإلى الفوضى الفكرية المصاحبة لكل ذلك في الأوساط اليسارية الأردنية، وإلى الأصول المتنوعة لليسار الأردني (الاتحاد السوفييتي، دمشق، بغداد، منظمة التحرير الفلسطينية، وغيرها). لكن الأمر يحتاج إلى دراسة أعمق. وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشام غصيب في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: من الثورة العربية الى الثورة العالمية / هشام غصيب
|