جوار تصرفات همجية وثنية مثل هذه يكون الأرهاب السياسى و الدينى مجرد سحابة صيف , ذلك إنها أحداث أستثنائية أما أن تكون ثقافة الشعوب متضمنة على مثل هذه التصرفات الشيطانية و يخرج هؤلاء الناس بعد ذلك ليطالبوا بالحفاظ على ما يسمى بالتراث و القيم الأصيلة التى تهددها المدنية الكافرة فى هذه الحالة لا أستطيع أن أمنع نفسى من التقيؤ فما يدرينى ربما يكون أحد هؤلاء المحافظين التقليديين و المقاومين لكل ما هو جديد من الساكتين على مثل هذه الوحشية أيها السادة من الواضح أن مأساة شعوب الشرق تتخطى الأستبداد و التعصب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اغتصاب جماعي علني لفتاة وتحت أنظار السلطة في دولة مسلمة ..؟ / مصطفى حقي
|