الكاتب عبد الله الدخل أولا أعتزر عن سوء فهمي لدعوتك إلا أن دعوتك كانت غير واضحة فأنت قلت كيف ستصحح موقفك مع العلم بأن في هذا المقال و في كل مقالات الرفيق مازن لا أعتقد بأنه يوجد أي موقف واحد يؤيد الغرب و أعيد و أؤكد بأنني لست من أنصار لا ساركوزي و لا أوباما و لا حتى القذافي و الأسد و أرجو منك أن تنتبه للتعابير التي تستخدمها مثل أنصاف الأميين التي لا أعتقد بأنها من التعابير التي تشير إلى حوار متمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديكتاتوريات العربية تشن أبر هجوم لها على الجماهير / مازن كم الماز
|