عاشرت أشعار طارق ياسين وعلي الشباني طوال رحلة حياتي، ومازلت أردد أشعارهم كلما ضاقت بي السبل وأعيتني الحياة أشعار ستبقى ما دام العراق قلت لعل وعسى ينتبه الحزب الشيوعي ويلتفت إلى الأبداع دون أشعار الضجيج والحماس لا سيما وأن طارق ياسين محسوب على اليسار وكل نصوصه تشير إلى ذلك، فهل يبادر ويطبع الديوان المتغني بكل ما يهم الإنسان الفقير والمظلوم والمحاصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات العراق والمنفى – 5 - ظهر – هذا التراب المر.. حبيبي –* إلى النور وديوان – طارق ياسين – ينتظر منذ 1975 / سلام إبراهيم
|