ربما و بعد مرور خمس سنوات على المهرجان بات من واجب القائمين عليه إجراء مراجعة لما يقومون به و البحث عن اسباب استمرارية رداءة العروض المستجلبة و عدم قدرة القائمين على المهرجان أيضا على تقديم أي عرض مسرحي بسوية جيدة و من ثم ربما نطلب بعض الشفافية في الأمور المالية لأن الشكوى من عدم وود الدعم دائمة بينما من يراقب تطور الوضع المالي للقائمين على المهرجان بعد كل دورة سيجد الكثير من علامات الاستفهام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب والقمع والمرأة في مهرجان المونودراما الخامس في اللاذقية / مايا جاموس
|