أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم - أرشيف التعليقات - دعونا نترجم ذواتنا من خلال نصوص نقرؤها لنكون دائمي الاندهاش - خويندكار










دعونا نترجم ذواتنا من خلال نصوص نقرؤها لنكون دائمي الاندهاش - خويندكار

- دعونا نترجم ذواتنا من خلال نصوص نقرؤها لنكون دائمي الاندهاش
العدد: 22037
خويندكار 2009 / 5 / 10 - 14:53
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي للاستاذ سعد وللجميع اشكرك على نبل مقاصدك اولا , من خلال اسهامك في اشاعة ثقافة التسامح , التي من دونها لايمكن لنا ان نعرف اين ( الامام ) ناهيك عن ان نتقدم نحوه . اتفق معك في ما ذهبت اليه , واعتقد , ولكون الكلمة هي الاداة المتفق عليها , في عملية البتواصل بين بني البشر , لتحقيق اجتماعية الانسان , فان طرفي المعادلة ( القائل والسامع _ الكاتب والقارىء ) يسهمان في ادامة التواصل بالشكل الصحيح , عندما يحمل الكاتب كلماته _ نصوصه_ المعاني المراد ايصالها للقارىء ليفكك القارىء من ناحيته شيفرا النص . هنا و فيما يخص الطرف الثاني من المعادلة , فان مايحصل هو نمطية الفهم وفقا للاسقاطات التي يضفيها على النص , ولا يمكن التعميم بطبيعة الحال على جميع النصوص , بل اقصد الابداعية منها تحديدا , من هنا ينبثق التنوع المتجسد في السلوك المبني على تنوع فهم النص , اعتقد باننا نتحدث عن النصوص الابداعية البشرية حصرا , هذا لايشمل النصوص ( الجامدة ) كالتي تكتب بها القوانين مثلا والتي ينبغي ان لاتخضع لتعددية الفهم , لذلك فهي غالبا ما تكتب بمفردات لاتجعل منها ( حمالة اوجه ) والا لسادت الفوضى . اريد ان اصل الى نقطة اؤكد فيها على ضرورة ان يكون النص الابداعي محتملا للتاويلات المختلفة , والتي تثري ثقافتنا وتمنحنا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محمد ابن المليح يفكك إيقاع الومضة بين التكثيف والمفارقة والإ ... / عزيز باكوش
- دقات الساعة / إلياس شتواني
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر67 / عبدالرحيم قروي
- -الراصد الوطني للنشر والقراءة- يعلن عن أسماء الفائزين بجائزة ... / فاطمة الزهراء المرابط
- كريستينا روزيتي || صدى / ياسر عامر عبد الحسين
- لن يمروا، باقٍ ويتمدد، وحدة الساحات.. / نصير عواد


المزيد..... - -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...
- رحلة -ملك العملات المشفرة-، من -الملياردير الأسطورة- إلى مئة ...
- هل يساعد فيتامين ب فى علاج تساقط الشعر؟
- قتلى في هجوم إسرائيلي على حلب
- إجازات العيد.. عدد أيام عطلة عيد الفطر 2024 للموظفين والعامل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القارئ مترجماً / سعد محمد رحيم - أرشيف التعليقات - دعونا نترجم ذواتنا من خلال نصوص نقرؤها لنكون دائمي الاندهاش - خويندكار