الآن يا أخى العزيز تأتى مرحلة ( الجهاد الديمقراطى ) بالكلمة و الدعوة و الحجة و البرهان وكل الوسائل السلمية فى ذلك الشىء الساحر المسمى بالديمقراطية فى جدل الرأى و الرأى الآخر . لهم أن يقولوا ولنا أن نقول ، والساحة تتسع الجميع على قدم المساواة . الآن أخى العزيز يأتى دور أهل القرآن فى مواجهة الاخوان فكريا وسياسيا فى عصر ديمقراطى لا يتعرض فيه أهل القرآن الى السجن و التعذيب لمجرد أنهم يتحاورون مع الاخوان وغيرهم من داخل الاسلام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
احمد صبحي منصور في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اسقاط النظام الدكتاتوري في مصر، الاسلام والعلمانية / أحمد صبحى منصور
|