اخي سامي والاخوة القراء رغم فرحتي وكافة الامة العربية وعشاق الحرية والديموقراطية في العالم من ما حصل عليه الشعب التونسي والشعب المصري كان منظر مجموعة من البلطجية وهم يهجمون على مراسل الجزيرة اليوم وقيامهم بسرقته وضربه امام الكميرا دون تدخل رجال الامن الحاضرين لا يبشر بالخير مع الاسف وكم سيحتاج الناس من الوقت ليفهموا ان الحرية والديموقراطية مكاسب وواجبات واحترام للآراء الآخرين . اخشى ان تزهق الكثير من الارواح تحت اسم الحرية ولن ينالها احد . اتمنى الخير للجميع ويسعد مساكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تستطيع ثورة 25 يناير أن تٌقلع ثقافة الوصاية والقطيع وهل ستتحمل الجماهير الحرية والديمقراطية . / سامى لبيب
|