النقطة الأخيرة لم تتم بعد ، عندك رؤساء الصحف والمجلات الذين استبدلوا بخير منهم أيام حسني ، والذين فضحوا بأعمال النهب والسرقة , الذين جاؤوا بعدهم لم يكونوا بأفضل وإنما الوقت لم يساعد لكشف أوراقهم الفاسدة . بين ليلة وضحاها أصبحت مصرية أكتر من المصريين أنفسهم ، فأنا لم أتربّ إلا على الصحف المصرية وأخبار مصر والعرب أستقيها منها ثم من بعض الصحف الأخرى ، لا أذكر أني قرأت جرائد بلدي إلا نادراً. لا أثق بالصحف العربية كلها لكن هناك واحدة أشطف من التانية بزوم . هكذا حكموا علينا وشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آفاق ثورة اللوتس / كمال غبريال
|