تحية عطرة لك دكتور جبار الحيدرالمحترم، ولكل المفكرين الذين يحللون المشهد القائم حاليا في العراق وفقا لطبيعته الطائفية العنصرية المقيتة التي لم يعرف لها شعبنا مثيلا حتى في أحلك الظروف، وفي ظل الأنظمة الفاسدة أيضا، إذ كان التلاحم والتوافق في النضال ضد الدكتاتورية ومفاسدها أقوى آصرة أحرقت الفوارق الدينية والقومية، وقفزت فوق المصالح الضيقة التي نراها شعارا للدولة الآن وللقائمين عليها، سيسقط حتما القناع وترى الجماهير المخدوعة الحقيقة التي يطمسها المتسلطون وفقا لمصالحهم ومفاسدهم، بورك كل جهد لفضح الزيف والخداع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف العودةُ - يا عراقُ - وقعيدتُنا لَكاعِ / مديح الصادق
|