الاخ الكاتب حسين محي الدين المحترم قد يكون هنالك فارق كبير بين االمجتمع اتونسي الذي أستجاب لغضب بوعزيزي دون الالتفات الى صيحات الدعاة الاسلاميين,وبين الشعب العراقي الذي يستجيب لدعوات ادعياء الدين المتجذرين في عقول بسطاء الناس ,وهناك مواسم تخديرية في مجتمعنا غير موجودة في المجتمع التونسي ,فالان فقراء العراق ومتخلفيه يعيشون في بحبوبة من النعمةالوقتيةبفضل المناسبات الدينية وما يرافقها من تحشيد طائفي وغسل للعقول,لابقاء المشهد على ما هو عليه للموسم القادم ,وهلم جرا تقبل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى تحل اللعنة على حكام العراق ؟ / حسين محيي الدين
|