في التسعينيات فر احد العراقيين الذين حالفهم الحظ في الحصول على جواز سفر من بلد القائد الضرورة الى السويد وهناك سالته موظفة حكوميةعن سبب طلبه اللجوء فحكى لها عن ما يرتكبه صدام من مذابح وفساد في البلد فقالت له باستغراب :انا مندهشة...اذا كان بهذا السوء فلا تنتخبوه؟؟؟؟؟
اعتقد ان كل الحلول المقترحة اعلاه هي بنفس مستوى اقتراح السويدية الغشيمة اذا وصل الأمر بالعراقيين الى دفع الرشوة للذهاب الى الحج فهل من امل لاعادة الاخلاق الى الناس؟ انا اؤيد اقتراح المواطن السيد سعدي ماكل بوري وهو : ادفع بالتي هي احسن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الراشي والمرتشي والدبس / سرمد علي الجراح
|