سيدتي الفاضله يجب على الباحث ان يفرق بين علم التاريخ وبين الروايه لم يكن اسلام او مسلمين او نبي او راشدون في القرن السابع حيث لا يوجد دليل مادي واحد يؤيد وجودهم والادله المكتشفه حديثا تبتدا بحاكم دمشق معويه هو كتب اسمه هكذا على سد الطاءف في عام 58 عربي =680 ميلادي حيث لم بكن هنالك تاريخ هجري واما ما كتبه الطبري وغيرهم لا يفرق عن روايه عنتر والزير سالم الا ن علينا ان نفتش عن الادله الماديه والتي تعود الى القرن السابع والثامن لاعادت كتابه الاسلام دين الحب واحترام حقوق الانسان وشكرا التلال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعيدا عن أوهام القداسة: الإسلام. المبحث 5 الجزء 2 / رويدة سالم
|