الرفيق العزيز جزيل الشكر على الملاحظات القيمة. الحوار المتمدن يدين اهانة وتحقير المعتقدان الدينية ويرفض التعصب الديني ، ولكن يسمح بنقد الأديان ودراستها من مختلف الجوانب. هناك بالفعل – التعصب الحادي - أي ربط كافة المشاكل بالأديان وخاصة الإسلام، ودون التطرق إلى التأثير العامل السياسي الاقتصادي والاجتماعي والتاريخي, وأحيانا يتحول ذلك التعصب المقيت إلى - دين جديد- متزمت مع الأفكار الأخرى ويطالب بإقصائها، ويروج لسياسات اليمين الغربي المتعصب ذو النظرة الاستعلائية على الشعوب والثقافات الأخرى.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اليسار الالكتروني واليات العمل في الحوار المتمدن / رزكار عقراوي
|