يا صديقي وأستاذي. أنت من القلائل جدا ممن تبقى اليوم من الأنتيليجنسيا العربية الإسـلامية الذين أحترم كتابتهم, لكمال وجمال كلماتها ومعانيها الإنسانية, والتوجه نحو الآخر والتفاهم معه ومشاركته آلامه وأفراحه... وبدوري.. وبمناسبة نهاية هذه السنة الأليمة 2010 وقدوم سنة 2011 وفي كل مناسبة, وحتى بدون مناسبة, أتمنى لك استمرار قوة الكتابة وصراحتها وجمالها.. وخاصة ديمومة الأمل... مع أطيب وأصدق تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبر بطاقة الحوار المتمدن نهنئ االاخوة المسيحيين بأعيادهم.. / مصطفى حقي
|