عزيزي الحكيم احلم ان يعود اهلنا في العراق الى هذا الايمان الشعبي البسيط ، ويبتعدوا عن التدين الذي يقود الى التعصب المقيت ، الذي ادى الى تدمير وتخريب العراق ، ان نعود الى الزمن الذي كان الجيران يحتفلون بكل الاعياد والمناسبات مع الكل رغم الاختلاف في الدين ، لم يكن هذا كافر والاخر رافضي والثالث ناصبي والرابع يهودي كافر ، نتمنى ان يكون شعارهم الوطن للجميع لاتفرقة ولا افضلية لاحد على الاخر ، وليعبد كل واحد ربه كما يشاء ولا يفرضه على الاخر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي
|