هذا التداعي النفسي عميق جدا يا منذر لم يمض على عودتي شهر حتى أجدني حنيت للديوانية واجوائها يبدو أننا سنظل بهذه الدوامة ما تبقى من العمر كنت أظن أن بعودتي سوف أشرع بكتابة رواية عن عودتي أفكر فيها منذ أكثر من سبعة أعوام وأخطط للشخوص والمكان والحالات لكنني وجدتني هنا شبه مشلول إلى الآن بسبب هذا الشوق المبهم للمكان والناس لذا سأكتب نتف من الحوادث والتفاصيل التي سوف لا يكون لها مكان في الرواية خالص الود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات العراق - الموت والصدفة والضجيج - / سلام إبراهيم
|