قناعاتنا لم تتغير، هي ما هي عليه منذ المادة الأولى التي نشرها لنا الموقع . ولم أفهم ما نسبته لنا من طروحات ( ضد كل فكر متنور) إلا إذا أعتبرت طروحات المسيحية التكفيرية وليدة صنوها الإسلامية، هي الفكر المتنور، هنا سنفهمك جيدا سيد بربات، وسنفهم موقفك من أسلوبنا، وبكلمة أدق، تضامنك مع أفكارك ... أفكار توما التكفيرية، الذي سيسمع نصيحتك ولن يصيبه الإحباط، فقد وعدنا بمقال آخر ينقد به السيد قريط ... إنتظره سيدي، ونحن معك في صالة الإنتظار .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لكي يتطور موقعنا الذي نحب / طلال عبدالله الخوري
|