مقال ممتع كما عودتنا، أخي حامد، لكن متعتي خالجها الكثير من الشجن بسبب أحوالنا الميئوس منها، بسبب هذا الانسداد الذي طال أمده. قبل قراءة مقالك تابعت في إحدى القنوات الفرنسية أوضاع أحد البلدان الأفريقية: فقر، سيدا، جريمة، حرب أهلية، مجاعات، تصحر، جفاف، انحسار الغابات ... لكن ما شد انتباهي هو كثرة الأطفال الذين لا يشعر أولياؤهم بأنهم يرتكبون في حقهم أبشع الجرائم عندما ينجبونهم في هذه الظروف وبلا حساب ثم يفرطون فيهم فتتبناهم عصابات الجريمة والانحراف وتصنع منهم وحوشا بشرية. من نلوم؟ خالص مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا تحتفل بافضل راقصيها.. / حامد حمودي عباس
|