ومن يستطيع نفي ان هذه -الفئات الوازنة-المرتبطة بالملك هي نفسها التي هندست لكل ما وقع في الصحراء كعملية سياسوية لحرق ما تبقى من اوراق في يد الاحزاب والنقابات والتجمعات المدنية العاجزةـومعروفة الجهة التي كانت تفاوض المعتصمين داخل المخيم باسم الملك ـكما انها عملية سياسوية تتكرر في تاريخ المغرب للاجهاز على كل صوت اراد التغريد خارج سرب -المغرب الجديد والاوراش الكبرى-.احقا تؤمن باليموقراطية الملكية ام هو تحالف تقبض ثمنه الفئات الوازنة، وماهو الثمن؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة مركبة في أحداث العيون: رهانات وتحديات ما بعد مخيم أكديم ازيك / علي أوعسري
|