تحياتي العزيزة والصديقة مريم.أنت دائماً تعطيني اكثر من حقي.وفي الواقع إني اتلمس هذا الواقع المحيط بلغتنا،وأرى انه قد حان الأوان لكي تفتح لغتنا العربية أبارها العميقة الداخلية إلى أصولها القديمة لتبيان علاقاتها بوضوح معه الحميرية والسريانية والآشورية والفينيقية والكنعانية والأمهرية والسواحلية،وكذلك قد حان الأوان لكي تفتح لغتنا نوافذها الخارجية مع اللغات الأخرى العالمية.وكذلك في العولمة المعاصرة صار من الضروري تطوير نحوها وصرفها وكتابتها من اجل تسهيلها لكي يصبح بإمكانها امتلاك الشارع والحياة اليومية.شكراً أم حنين وسلام للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كي لا تموت اللغة تحتاج دائماً إلى من يفتح نوافذها / نقولا الزهر
|