لقد كانت الأساطير منذ القدم منهلاً عذباً للأدباء والفنانين على مر العصور ..بدأً بسومر ام الحظارات حيث كلكامش والراعي ديموزي وعشتار الخصب والآلهة انليل مروراً بالمهابهارتا في الهند ثم هوميروس عند الأغريق حيث الألياذة والأوديسة..منذ ذلك الحين كان ديدن الكتاب والفنانين هو السفر الى عوالم الأسطورة وتوضيفها في اعمالهم المسرحية والشعرية .امثال اسخيلوس وسوفوكلس ويورفانتس وحتى عصرنا هذا حيث قصائد السياب التي امتلأت بصور اسطورية رائعة ثم مسرحيات الشاعر والكاتب المسرحي خزعل الماجدي وغيرهم الكثير ممن تركوا بصمتهم في سماء الأبداع تحيتي الى الأخ العزيز صاحب المقال هيثم جبار عباس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(الحلقة السابعة) قراءة في كتاب الاسطورة والشعر للكاتب عبد الرزاق صالح / هيثم جبار عباس
|