أما تركيا اتاتورك و الاتحاد السوفياتي فاستعملتا المنهج الدكتاتوري في التعامل مع الدين. و اما الدول العربية فكلهم راوحوا بين الشدة و اللين في عمليات اصلاح منذ النهظة الأولى الى اليوم.. فهذه نماذج واقعية أمامنا .. شخصيا أميل الى أن حكاية الاصلاح لا تزيد هذا الجرم الخبيث الا صلابة و تاقلما من جديد.. و أرتاح قليلا الى ما صنعة الغرب من استعمال حكيم لأداة العلمانية، و يبقى مع ذلك على خطر لأنه أنهي سياسيا مع الدين عندما كان السياسة مثقفة.. ثم سرعان ما عاود الدين نضجه عندما تسيست الثقافة مع الشكر و التحية..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إصلاح الإسلام 1 .... تعقيباً على الأستاذ العفيف الأخضر / كامل النجار
|