في هذا الصباح الممطر, مقالك الناعم يضيء وينعم النسمات الباردة..وأضيف أجمل ما بدأت قراءته في موقعنا (الأوكسيجين اليومي) الحوار...أنت تعيد إلى الخمر حقيقته وصفاته الأصلية التي كانت محصورة لطبقات الآلهة والكهنة..لذلك مع الأيام طابت صفاته وندرته عندما حرمته ومنعته بعض الأديان...واليوم..واليوم يا صديقي هناك أنواع من النبيذ الفرنسي الأبيض أو الأحمر أو الوردي كل مزة منها تشرب بمتعة القداسةRosé ... أحييك وأحي كتابتك وتعليقاتك التي كلما أقرؤها في هذا الموقع تعيد إلى قلبي وفكري نشوة الحقيقة الحقيقية... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في عيد - الملائكة - / حتى الشيطان رقص وشرب خمراً / سيمون خوري
|