يسعد مساك عنزه ولو طارت , قصة رائعة وجميلة تلخص المعايير المزدوجة التي يتعامل بها المتدين فليس لديه معايير عقلية تميز بين الخرافة والحقيقية فكل ما صح سنده هي حقيقة مطلقة ولو تصادم مع العلم والمنطق. واطرف ما يمكن ان يسمع الشخص على اليو تيوب كوميديا الزغبي مع الحمار يعفور التي اسندها اربعة حمير فاصبحت من المسلمات ولا نقاش فيها . وانا تعاطفت مع السيد ابو عبدوه فاذا مرروا له قصة البيضة المربعة رح امررهم حديث النبي مع يعفور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدجاجة التي باضت بيضة مربعة ..؟! / سيمون خوري
|